أولَوياتُنا.. في سُلّم (الأهم) و(المُهم)
يقول عزّوجلّ مقارناً بين أعمال أقلّ درجة من حيث التأثير والفائدة، وأعمال أخرى أعظم درجة في بناء المجتمع وخدمته، ومن ثمّ فهي مقارنة بين صنفين من الناس: صنف يضع (المهم) في رأس أولوياته، وصنف يضع (الأهم) في الصدارة منها.